لقد وضعت هذا الخطاب الشهير.. لأن
الكالفينية\الكلفينية تعلم أن الله لا يحب كل الناس.. وحتى المختارين.. هو ف
الحقيقة لا يحبهم
لكنه اختارهم فقط من أجل أن يزيد مجده..
وكأن الله شخص مهتز.. خائف.. يحتاج دائما للمدح من الآخرين
لكنه اختارهم فقط من أجل أن يزيد مجده..
وكأن الله شخص مهتز.. خائف.. يحتاج دائما للمدح من الآخرين
دعونا نستمتع بهذا الخطاب الرائع الآن
يا بني،
ربما أنت لا تعرفني، لكنني أعرف كل شيء عنك (مزمور139: 1)
أعرف متى تجلس ومتى تقوم (مزمور 139: 2)
أعلم كل طرقك (مزمور 139: 3)
حتى شعر رأسك معدود (متى 10: 29 – 31)
لأنني خلقتُكَ على صورتي (تكوين 1: 27)
بي تحيا وتتحرك وتوجد (أعمال الرسل 17: 28)
عرفتكَ حتى قبل أن تتشكل في بطن أمك (أرميا 1: 4 – 5)
اخترتك قبل تأسيس العالم (أفسس 1: 11 – 12)
لم توجد صدفةً، أو اعتباطاً، لأن كل أيامك مكتوبة في كتابي (مزمور 139: 15 – 16)
علمتُ موعد ولادتك وأين ستقيم (أعمال الرسل 17: 26)
صنعتك بطريقة تدعو للعجبِ والدهشةِ (مزمور 139: 14)
نسجتكَ في بطن أمِكَ (مزمور 139: 13)
وأخرجتكَ يوم ولدت (مزمور 71: 6)
أُسيء تمثيلي من الذين لا يعرفونني (يوحنا 8: 41 – 44)
لست بعيداً وغاضباً، بل أنا الحب المطلق (يوحنا الأولى 4: 16)
ورغبتي أن أسكب محبتي عليك، فقط لأنكَ ابني، ولأنني أبوك (يوحنا الأولى 3: 1)
أُعطيك أكثر مما يستطيعه أي أبٍ أرضيٍ أن يُعطي (متى 7: 11)
لأنني الآب الكامل (متى 5: 48)
كل عطيةٍ صالحةٍ تنالها تأتي من يدي (يعقوب 1: 17)
لأنني أعولك وأسدد كل حاجاتك (متى 6: 31 – 33)
خُطتي لمستقبلك مليئة بالرجاء (إرميا 29: 11)
لأنني أحبكَ محبة أبدية (إرميا 31: 3)
أفكاري تجاهكَ لا تحصى، كرمل الشاطئ (مزمور 139: 17 – 18)
وإني أبتهج بكَ فرحاً (صفنيا 3: 17)
لن أتوقف عن صنع الخير لك (إرميا 32: 40)
لأنكَ ثمينٌ عندي (خروج 19: 5)
أريد لكَ الأفضل من كل قلبي (إرميا 32: 41)
وأريد أن أريك أموراً عظيمةَ ومذهلةً (إرميا 33: 3)
إن طلبتني من كل قلبكَ ستجِدُني (تثنية 4: 29)
تلذذ بي وسأعطيكَ سؤل قلبكَ (مزمور 37: 4)
لأنني أنا من أعطاك هذه الرغبات (فيلبي 2: 13)
أنا قادر على أن أصنع لأجلِكَ أكثر مما تستطيع أن تتصور (أفسس 3: 20)
لأنني سندُكَ الأعظم (تسالونيكي الثانية 2: 16 – 17)
أنا أيضاً الآب الذي يعزيك في كل مشاكلكَ (كورنثوس الثانية 1:3 – 4)
عندما تكون محطم القلب، أكون قريباً منك (مزمور 34: 18)
كما يحمل الراعي الحمل، حملتكَ قريباً لقلبي (إشعياء 40: 11)
يوماً ما سأمسح كل دمعة من عينيك وسأزيل كل ألم عانيته على هذه الأرض (رؤيا يوحنا 21: 3 – 4)
أنا أبوك وأحبكَ كما أحب ابني يسوع (يوحنا 17: 23)
لأنه بيسوع أعلن حبي لك (يوحنا 17: 26)
هو صورتي الحقيقة (عبرانيبن 1: 3)
أتى ليبرهن لك أني معك، لا ضدك (رومية 8: 31)
وليقول لك أنني لا أريد أن أدينك .. مات يسوع لكي نتصالح أنتَ وأنا (كورنثوس الثانية 5: 18 – 19)
كان موته التعبير المطلق عن محبتي لكَ (يوحنا الأولى 4: 10)
بذلت كل ما أحب، كي أعيدك إلي (رومية 8: 31 – 32)
إن قبلتَ ابني يسوع، قبلتني (يوحنا الأولي 2: 32)
ولن يفصلكَ أي شيء عن محبتي فيما بعد (رومية 8: 38 –39)
تعال إليّ، وسأقيم أكبر احتفال عرفته السماوات (لوقا 15: 7)
لطالما كنت أباً، وسأكون دائماً أباً (أفسس 3: 14 – 15)
سؤالي هو .. هل ستكون ابناً لي؟ (يوحنا 1: 12 – 13)
أني أنتظرك (لوقا 15: 11 – 32)
مـــــــــــــــع حـــــــــــبي
أبــــــــــــــــــــوك
الله الــــــــــــقدير
ربما أنت لا تعرفني، لكنني أعرف كل شيء عنك (مزمور139: 1)
أعرف متى تجلس ومتى تقوم (مزمور 139: 2)
أعلم كل طرقك (مزمور 139: 3)
حتى شعر رأسك معدود (متى 10: 29 – 31)
لأنني خلقتُكَ على صورتي (تكوين 1: 27)
بي تحيا وتتحرك وتوجد (أعمال الرسل 17: 28)
عرفتكَ حتى قبل أن تتشكل في بطن أمك (أرميا 1: 4 – 5)
اخترتك قبل تأسيس العالم (أفسس 1: 11 – 12)
لم توجد صدفةً، أو اعتباطاً، لأن كل أيامك مكتوبة في كتابي (مزمور 139: 15 – 16)
علمتُ موعد ولادتك وأين ستقيم (أعمال الرسل 17: 26)
صنعتك بطريقة تدعو للعجبِ والدهشةِ (مزمور 139: 14)
نسجتكَ في بطن أمِكَ (مزمور 139: 13)
وأخرجتكَ يوم ولدت (مزمور 71: 6)
أُسيء تمثيلي من الذين لا يعرفونني (يوحنا 8: 41 – 44)
لست بعيداً وغاضباً، بل أنا الحب المطلق (يوحنا الأولى 4: 16)
ورغبتي أن أسكب محبتي عليك، فقط لأنكَ ابني، ولأنني أبوك (يوحنا الأولى 3: 1)
أُعطيك أكثر مما يستطيعه أي أبٍ أرضيٍ أن يُعطي (متى 7: 11)
لأنني الآب الكامل (متى 5: 48)
كل عطيةٍ صالحةٍ تنالها تأتي من يدي (يعقوب 1: 17)
لأنني أعولك وأسدد كل حاجاتك (متى 6: 31 – 33)
خُطتي لمستقبلك مليئة بالرجاء (إرميا 29: 11)
لأنني أحبكَ محبة أبدية (إرميا 31: 3)
أفكاري تجاهكَ لا تحصى، كرمل الشاطئ (مزمور 139: 17 – 18)
وإني أبتهج بكَ فرحاً (صفنيا 3: 17)
لن أتوقف عن صنع الخير لك (إرميا 32: 40)
لأنكَ ثمينٌ عندي (خروج 19: 5)
أريد لكَ الأفضل من كل قلبي (إرميا 32: 41)
وأريد أن أريك أموراً عظيمةَ ومذهلةً (إرميا 33: 3)
إن طلبتني من كل قلبكَ ستجِدُني (تثنية 4: 29)
تلذذ بي وسأعطيكَ سؤل قلبكَ (مزمور 37: 4)
لأنني أنا من أعطاك هذه الرغبات (فيلبي 2: 13)
أنا قادر على أن أصنع لأجلِكَ أكثر مما تستطيع أن تتصور (أفسس 3: 20)
لأنني سندُكَ الأعظم (تسالونيكي الثانية 2: 16 – 17)
أنا أيضاً الآب الذي يعزيك في كل مشاكلكَ (كورنثوس الثانية 1:3 – 4)
عندما تكون محطم القلب، أكون قريباً منك (مزمور 34: 18)
كما يحمل الراعي الحمل، حملتكَ قريباً لقلبي (إشعياء 40: 11)
يوماً ما سأمسح كل دمعة من عينيك وسأزيل كل ألم عانيته على هذه الأرض (رؤيا يوحنا 21: 3 – 4)
أنا أبوك وأحبكَ كما أحب ابني يسوع (يوحنا 17: 23)
لأنه بيسوع أعلن حبي لك (يوحنا 17: 26)
هو صورتي الحقيقة (عبرانيبن 1: 3)
أتى ليبرهن لك أني معك، لا ضدك (رومية 8: 31)
وليقول لك أنني لا أريد أن أدينك .. مات يسوع لكي نتصالح أنتَ وأنا (كورنثوس الثانية 5: 18 – 19)
كان موته التعبير المطلق عن محبتي لكَ (يوحنا الأولى 4: 10)
بذلت كل ما أحب، كي أعيدك إلي (رومية 8: 31 – 32)
إن قبلتَ ابني يسوع، قبلتني (يوحنا الأولي 2: 32)
ولن يفصلكَ أي شيء عن محبتي فيما بعد (رومية 8: 38 –39)
تعال إليّ، وسأقيم أكبر احتفال عرفته السماوات (لوقا 15: 7)
لطالما كنت أباً، وسأكون دائماً أباً (أفسس 3: 14 – 15)
سؤالي هو .. هل ستكون ابناً لي؟ (يوحنا 1: 12 – 13)
أني أنتظرك (لوقا 15: 11 – 32)
مـــــــــــــــع حـــــــــــبي
أبــــــــــــــــــــوك
الله الــــــــــــقدير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق